سارة الطباخ تفجر مفاجأة وتكشف المستور عن سر مكالمة من حسام حبيب عند الفجر بشأن شيرين عبدالوهاب
بعد أن استنجدت العائلة لتخليص ابنتهم منها، علّقت المنتجة المصرية سارة الطباخ على زج اسمها مؤخراً في أزمة الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب.
وردت الشابة على ما قيل بحقها في مداخلة ضمن برنامج “الحكاية” على أم بي سي، مساء أمس الاثنين، سردت فيها كواليس ما جرى.
مكالمة عند الساعة الثالثة فجراً
وشددت على أن هناك من زجّ اسمها بالأزمة دون أي وجه حق، وفق كلامها، مؤكدة أنها على علاقة جيدة جدا مع شيرين، وأنها تواصلت معها مؤخرا في عيد ميلادها الماضي.
كما أضافت أنها صديقة لشيرين وأرادت الاطمئنان عليها، مؤكدة أنها ستدعي على شقيق الفنانة بعد ذكر اسمها في قضية أخته، واتهامها بدفع شيرين للتعاطي.
كما أوضحت المنتجة المصرية أنها تلقت رسالة في الثالثة فجرا من حسام حبيب، يخبرها أن شيرين بمشكلة كبيرة، ويستغيث.
كذلك أكدت أن حسام قال لها إن شيرين تعرضت للضرب والسحل، وتم اقتيادها بملابس المنزل وهي حافية القدمين إلى المستشفى، لتبدأ بعدها رحلة من الاتصالات التي تم إجراؤها من أجل معرفة المكان الذي تتواجد فيه الفنانة.
ثم أوضحت أنهم علموا في النهاية أنها في مستشفى بمنطقة “النزهة”، فذهبوا للاطمئنان عليها، لكن العاملين أخبروهم أنها غير موجودة، ما زاد من قلقهم.
إلى ذلك، أوضحت أن المحامي المصري ياسر قنطوش محامي شيرين كان معهم في المستشفى.
أتت هذه التطورات بعد أزمة كبيرة اندلعت خلال اليومين الماضيين فجرتها عائلة الفنانة عقب نفيها تعرّضها لإصابة في الرباط الصليبي، والإعلان عن احتجازها داخل مستشفى للعلاج من الإدمان.
فقد كشف شقيقها محمد شيرين عبدالوهاب ، بمداخلة هاتفية مع برنامج “الحكاية” على أم بي سي، أن شقيقته تتعامل مع عصابة مكونة من طليقها وكذلك المنتجة سارة الطباخ، قائلاً: “أختي بتضيع.. أختي بتنهار”.
كما نفى أن يكون قد ضربها أو اعتدى عليها وفق ما قيل ونشر، موضحاً أن الأمور عادت لطبيعتها بين شيرين وطليقها بعد أن أعاد إليها سيارة، لكنه لم يتنازل عن القضايا ضدها، فيما تنازلت هي عن كل شيء ضده. وادعى أن شقيقته تتعاطى المخدرات بصحبة حسام في شقة استأجرتها مؤخراً لهذا الغرض.
أما عن دخولها إلى المستشفى، فأكد أنه أدخلها بشكل إلزامي بعدما باتت “غير مؤهلة ولا بد من علاجها”.
وأضاف أن مدير المستشفى متواجد في النيابة العامة ومعه كافة الأوراق والتحاليل التي تثبت هذا الأمر.
