بالصور : انقلاب دبابة إسرائيلية في منطقة الأغوار الشمالية

انقلبت دبابة إسرائيلية يوم الأحد في منطقة الأغوار الشمالية، دون أن يتسبب الحادث بإصابات بين صفوف الجنود.
ونشرت مواقع التواصل الاجتماعي صورا وفيديو للدبابة، التي انقلبت عندما كان سائقها يصعد بها إلى شاحنة للنقل العسكري.

وبحسب روسيا اليوم قال مصدر عسكري اسرائيلي: “التحقيق أثبت قيام سائق الدبابة بقيادتها بسرعة أعلى مما هو مسموح به، وأنه قام باختيار زاوية خاطئة”.

وأضاف: “أصيبت الدبابة بأضرار بالغة بسبب الحادث”.

 

يمكنك امتلاك طائرة حربية… طيار سعودي يكشف الشروط المطلوبة

يعتقد الناس أن كل الطائرات الحربية لا يمكن استخدامها إلا من قبل عسكريين، لكن هناك حالات يمكن السماح فيها للأشخاص بامتلاك طائرات حربية إذا توافرت فيهم الشروط المطلوبة.

ذكرت ذلك صحيفة “عكاظ” السعودية، اليوم الأحد، مشيرة إلى أنه “يمكن امتلاك طائرة حربية بعد إكمال متطلبات معينة شريطة أن تكون دون أجهزة الإطلاق أو الأجهزة الحربية”.

ولفتت الصحيفة إلى قول الكابتن طيار عبد الله الشريف: “وردتني أسئلة هل يمكن أن امتلك طائرة حربية. والجواب نعم ولكن بدون أجهزة إطلاق أو أجهزة حربية”.

وتابع: “يوجد الكثير من أنواع الطائرات الحربية مثل الطائرة “L-39” وغيرها، التي يمكن التدريب عليها”، مضيفا: “يحدث ذلك بعد متطلبات معينة”.

ويقول الكابتن عبد الله الشريف: “يمكن امتلاك تلك الطائرات وأسعارها تتراوح من بين ٢٠٠ ألف إلى ٤٠٠ ألف دولار”.

وتابع الطيار السعودي: “تخصص مدينة الباكركي في نيومكسيكو الولايات المتحدة الأمريكية بالتدريب على تلك الطائرات واقتنائها إذا رغب العميل”.

وأوضح: “من المتطلبات أن يكون طيار رخصة خاصة وأجهزة وإجمالي ساعات الطيران ١٠٠٠ ساعة حتى يستطيع التدريب عليها”.

ماذا يعني الحرف المكتوب على جسم الصاروخ المدمر الذي كشفت عنه كوريا الشمالية؟

كشف رئيس أركان القوات البحرية في كوريا الجنوبية، معلومة حول الصاروخ الباليستي الجديد الذي كشفت عنه كوريا الشمالية الأسبوع الماضي ضمن استعراض عسكري.

وفي يوم السبت من الأسبوع الماضي، كشفت كوريا الشمالية النقاب عن صاروخ باليستي جديد يطلق من الغواصات وصاروخ باليستي عابر للقارات وأسلحة تقليدية أخرى متطورة خلال عرض عسكري ضخم أقيم في بيونغ يانغ للاحتفال بالذكرى السنوية الـ75 لتأسيس العمال الحاكم.

وقال رئيس الأركان بو سوك-جونغ إن الاسم المدرج عليه يتضمن “ㅅ” وهو حرف من الحروف الأبجدية الكورية، بدلاً من الحرف الإنجليزي “A”، للإشارة إلى أنه مصمم ليتم إطلاقه من الماء.

وفي اللغة الكورية، تبدأ الكلمة التي تعني “للاستخدام في الماء” بحرف “ㅅ”.

وتمتلك كوريا الشمالية ثلاثة أنواع من صواريخ “بوكوكسونغ”، وهي بوكوكسونغ-1 و2 و3. وبوكوكسونغ-2 هو صاروخ أرضي وليس صاروخًا باليستيًّا يطلق من الغواصات.

ويُعتقد أن بوكوكسونغ-3 الذي يعد نسخة مطورة من بوكوكسونغ-1 يصل مداه إلى 2,000 كيلومتر أو أكثر.

وأفاد خبراء بأن صاروخ الباليستي العابر للقارات الجديد الذي عرضته كوريا الشمالية خلال عرض عسكري بمناسبة مرور 75 عاما على تأسيس الحزب الحاكم على ما يبدو صنع بأحدث تقنيات الدولة الشيوعية الصاروخية.

وقد كشفت كوريا الشمالية في مسيرة عقدت في بيونغ يانغ يوم السبت النقاب عن صاروخ باليستي عابر للقارات جديد، ظهر محمولا على ناقلة قاذفة بـ 22 عجلة، مقارنة بصاروخ هواسونغ-15، الذي نقل من قبل باستخدام ناقلة بـ18 عجلة.

ويقول الخبراء إن عدد العجلات وهيكل الصاروخ الأطول يشيرا إلى أن وزن الصاروخ أثقل من الموديل السابق.

طيار روسي يقود مقاتلة “سو 57” بلا قمرة يثير الجدل ( فيديو)

أثارت المشاهد التي نشرتها وزارة الدفاع الروسية لقيام طيار بقيادة الطائرة الروسية الجديدة “سو 57” بلا غطاء قمرة القيادة الزجاجي بحدوث جدل واسع لدى وسائل الإعلام العالمية.

وحازت المشاهد التي نشرتها وزارة الدفاع الروسية للمقاتلة الجديدة أثناء عمليات اختبارها على إعجاب المحللين العسكريين في أغلب وسائل الإعلام.

ومن المعروف أن غطاء القمرة الزجاجي يحمي الطيار من الضجيج والرياح عند وصول الطائرة لسرعات فائقة جدا، خصوصا مع المقاتلة الجديدة “سو 57”.

وعبرت مجلة “Popular Mechanics” الأمريكية، عن صدمتها من هذا القرار المفاجئ، بقيادة الطائرة بلا غطاء القمرة، وكتب الصحفي كايل ميزوكامي: “في بعض الأحيان تحتاج إلى الطيران إلى درع لمنع أجسادهم من التجمد حتى الموت”.

وأضاف: “لكن بالنسبة للطائرة (سو 57)، ووفقا لتصنيف الناتو (Outlaw) يمكن أن تصل سرعة الطائرة إلى 2440 كيلومترًا في الساعة، فمن الصعب تخيل نفسك في مقعد الطيار بدون قبة واقية في مثل هذه الظروف”.
ويتحدث الصحفي قائلا: “فيديو الرحلة بدون قمرة القيادة الواقية هو أحدث عرض لمقاتلة الشبح الروسية، التي اجتازت مؤخرًا اختبارات بدون طيار، وهذا المنقض هو مقاتل شبح كبير بمحركين هائلين”.

وأحدثت مشاهد الفيديو التي نشرتها وزارة الدفاع الكثير من الجدل في وسائل الإعلام العالمية، حيث تحدثت عن قدرة كبيرة لدى الطيار الروسي في السيطرة على الموقف.

ويعتبر الصحفي أنه “على الأرجح، فإن الرحلة المحفوفة بالمخاطر هي حالة تدريبية طارئة، وفي حال خروج غطاء القيادة، فسيظل الطيارون الروس قادرين على السيطرة على الموقف ومواصلة الرحلة، على الرغم من الرياح والأمطار والصقيع من السرعة العالية والارتفاع”، لأن بدلته الخاصة ستحميه، على حد قوله.

وبدوها، قالت صحيفة “روسيسكايا غازيتا” الروسية، إن برنامج اختبار طائرة “سو-57″ يتضمن تحليق الطائرة دون غطاء كابينة الطيار لكشف الحالة الصحية للطيار داخل الكابينة المكشوفة، مشيرة إلى أن الطائرة والطيار اجتازا الاختبار بنجاح. وتم نزع غطاء الكابينة على الأرض.

وتهدف تجربة نزع غطاء كابينة الطيار إلى اختبار المقعد الانقذافي وآليته، فقبل انقذاف مقعد الطيار تبقى الكابينة خالية من الغطاء لبضع ثوان وفقا لـ”ذي درايف” .

وتستطيع مقاتلة “سو-57” مقارعة أي طائرة معادية. كما أنها تستطيع تدمير الأهداف الأرضية والبحرية. وأنجزت مقاتلة الجيل الخامس الروسية الرحلة الجوية الأولى في يناير/كانون الثاني 2010.

بالأرقام ..أرمينيا وأذربيجان .. كم بلغت خسائر الجيشين حتى الآن؟

أعلن نائب قائد جيش ناغورني قره باغ، أرتور سركسيان، آخر الأرقام والمستجدات العسكرية في ظل القتال العسكري الدائر بين أرمينيا وأذربيجان.

وقال سركيسيان في بيان نقلته وكالة “سبوتنيك”، إن الخسائر في صفوف الجيش في ناغورني قره باغ بلغت نحو 54 قتيلا ومئات الجرحى.

وأشار الجنرال العسكري إلى أن العدد الإجمالي للقتلى العسكريين من الجانب الأرميني بلغ نحو 157 عسكريا.

أما خسائر الطرف الأذربيجاني فبلغت بحسب وزارة الدفاع الأرمينية نحو 830 عسكريا، بالإضافة إلى إسقاط 4 مقاتلات و3 مروحيات و17 طائرة مسيرة.

وأضاف سركسيان قائلا: “لقد تم القضاء على 39 عربة عسكرية تابعة للجيش الأذربيجاني، بالإضافة إلى القضاء على فرقة مدفعية بأكملها”.

وكشف سركيسيان أنه تم العثور على ملفات ووثائق باللغة العربية عند أحد الضباط القتلى من الطرف الأذربيجاني.

وتجددت الاشتباكات العسكرية بين أرمينيا وأذربيجان في 27 سبتمبر/ أيلول، وأقر الرئيس الأذربيجاني، إلهام علييف، فرض حالة الحرب في عدد من مدن ومناطق الجمهورية وحظر التجول، كما أعلن عن تعبئة جزئية، بينما أعلن مجلس الوزراء الأرميني حالة الحرب والتعبئة العامة في البلاد بسبب الأحداث في قره باغ.

الجيش الجزائري الأقوى عربيا بفضل السلاح الروسي

قامت مجلة “أرميسكي ستاندرات” الروسية بتحليل القدرة الدفاعية في الجيش الجزائري الذي يعد الآن بحق من أقوى الجيوش في منطقة شمال إفريقيا.

وجاء في مقال نشرته المجلة أن كل تلك الإنجازات العسكرية أصبحت ممكنة بفضل الأسلحة الروسية التي اقتنتها الحكومة الجزائرية ولا تزال تشتريها من روسيا.

وقالت المجلة إن الجزائر أقامت علاقات الصداقة مع الاتحاد السوفيتي إثر نيل الاستقلال وتحررها من الاستعمار الفرنسي في ستينات القرن الماضي، ثم مرت البلاد بمرحلة الحرب الأهلية الطويلة .

وبدأت المرحلة الجديدة لعلاقاتها مع روسيا، بما في ذلك في المجال العسكري في مطلع الألفية حيث صارت الجمهورية تواجه حاجة ماسة بتعزيز جيشها بغية تحدي أخطار التطرف من جهة والأخطار الخارجية الغربية من جهة أخرى.

وعقدت الحكومة الجزائرية  في أعوام 2006 – 2018  بضع صفقات كبرى مع روسيا في مجال التعاون العسكري.

واقتنت الجزائر بموجب تلك الصفقات 28 مقاتلة من طراز ” سو – 30 إم كا آ” بصفتها نسخة جزائرية للمقاتلات التي رفضت الهند شراءها و16 طائرة للقتال والتدريب من طراز “ياك – 130” و3 منظومات “إس – 300 بي إم أو”  و28 منظومة ” بانتسير إس 1″ للصواريخ والمدافع المضادة للجو و385 دبابة “تي – 90 إس” وحوالي 300 عربة قتالية لدعم الدبابات من طراز “ترميناتور” و216 منظومة “كورنيت” للصواريخ المضادة للدبابات و8 منظومات للأسلحة فائقة الدقة من طراز “كراسنوبول” وغواصتين من مشروع “فارشافيانكا”.

كما اشترى الجيش الجزائري في روسيا 42 مروحية ضاربة من طراز ” مي – 28 إم تي” ( صياد الليل)  و6 مروحيات للنقل من طراز ” مي – 26 تي – 2″.

وعلاوة على ذلك تم توقيع مذكرة تفاهم بشأن توريد 32 مقاتلة “سو- 30 إم كا آ” و14 مقاتلة خفيفة من طراز “ميغ – 29 إم إم آ”.

وبدأت روسيا عام 2018 في تزويد الجيش الجزائري بقاذفات اللهب الثقيلة “توس – 1 آ)
وتخطى المبلغ الاجمالي للصفقات العسكرية بين روسيا والجزائر 13.5 مليار دولار.

وتم تقسيم الجيش الجزائري إلى 7 دوائر عسكرية تنفذ كل منها مهامها حسب الخصوصيات الجغرافية للأرض، وذلك اقتداء بهيكلة الجيش الروسي ومناطقه العسكرية.

وقالت المجلة إن السلاح الروسي والاصلاحت في المجال العسكري  حوّل الجيش الجزائري إلى أقوى الجيوش في منطقة شمال إفريقيا.
المصدر: سلاح روسيا

 

في سوريا .. دبابة “تي-72” القديمة دمرت دبابة “تي-90” الحديثة

يستخدم الجيش في سوريا دبابات تي 72  ودبابات تي 90 الروسية الحديثة في معاركه ضد التنظيمات المسلحة الارهابية .

رصد عسكري – سوريا

وأظهرت الدبابات الروسية “تي-90″ قوة نيران عالية وخصائص تنقل ممتازة خلال الحملة السورية.

بفضل نظام التصوير الحراري، تم إصابة أهداف مختلفة بسهولة في الليل.

أثبتت وسائل حماية الدبابة، بما في ذلك مجمع القمع الإلكتروني البصري، فعاليتها في المعارك.

نقلت روسيا ما يصل إلى 30 دبابة تي-90 و تي-90أ إلى الجيش السوري. تم إطلاق النار عليها بشكل متكرر من أنظمة الصواريخ المضادة للدبابات، وتمكن المسلحون من الاستيلاء على عدة دبابات.

تم الاستيلاء على إحدى الدبابات في صيف عام 2016. تمكن أعضاء الجماعات المسلحة غير الشرعية من إعادة المركبة المدرعة إلى الخدمة، وبدأت في المشاركة بنشاط في المعارك ضد القوات السورية. لكن الدبابات السورية فعلت كل شيء لتدميرها، حسب موقع ” فيستنيك موردافيا”.

في خريف عام 2017، خلال معركة في شمال محافظة حماة، نصبت فرقة الدبابات المسلحة بـ “تي-72إم1” المحدثة كمينًا لـ “تي-90”. وبعد أن أدركت أنها لا تستطيع ضربها من الأمام، ضربتها من الجانبين بالقذائف. اخترق أحدها الدرع. اندلع حريق في الحجرة القتالية.

كان أول من مات هو الإرهابي الذي كان يقوم بمهمة التشغيل والتوجيه. حاول أولئك الذين أخذوا مكان القائد والسائق مغادرة الدبابة، ولكن بعد ذلك اشتعلت فتحات الخروج. ونتيجة لذلك، احترق المسلحون حتى الموت. في وقت لاحق، تم العثور على رفاتهم مباشرة على الدبابة المهزومة.

كانت هذه هي الحالة الوحيدة التي تعرضت فيها دبابة تي-90 لضرب دبابة أخرى أثناء خدمتها.

موسكو تتحدى أمريكا وتسلم سوريا طائرات ميغ 29 المطورة

سلمت روسيا الجيش السوري مقاتلات ميغ 29 المطورة ، وذلك مطلع شهر تموز لرفد القوات السورية بمقاتلات جو جو .

في تحد جديد لقانون “قيصر” الأمريكي، تواصل روسيا تقديم الدعم السياسي واللوجستي لدمشق، حيث ذكرت عدة مصادر صحفية أن روسيا زودت الجيش السوري مطلع الشهر الجاري تموز/يوليو بـ12 طائرة جديدة من طراز (mig-29smt).

وأكد المصدر، أن عملية تسليم الطائرات الاثنتي عشر من فئة ميغ 29 تمت في مطار “حميميم”، بحضور وفد عسكري سوري رفيع، حيث قام الطيارين السوريين الذين اتبعوا دورة تحويل على الطائرة الجديدة بنقل هذه الطائرات على دفعتين من قاعدة “حميميم” إلى مطار تابع للقوات الجوية السورية, لتنضم إلى أخواتها الثمانية التي وصلت قبلها في بداية شهر حزيران/يونيو الماضي، وليصبح عدد الطائرات الواصلة إلى الجيش السوري من هذا الصنف إلى 20 طائرة وهي قوام سرب كامل.

ونوه المصدر إلى أن سوريا دفعت للروس ثمن هذه الطائرات منذ عام 2011، وكان من المفترض توريدها للقوات  الجوية السورية عام 2012، لكن العقوبات الأمريكية والأوروبية، دفع روسيا لتأجيل تسليمها بحسب مصادر اعلامية.

وتستطيع طائرة (mig-29 smt) حمل حتى 4,5 طن من مختلف الذخائر والقنابل الجوية من عيار 500 وما دون أو 8 صواريخ جو/جو رادارية وحرارية مثل الصاروخ (R-77)، أو صواريخ موجهة جو/أرض مختلفة الأصناف، وهي ذات نصف قطر تكتيكي أكبر من سابقتها الموجودة لدى القوات الجوية السورية، حيث يصل نصف قطرها التكتيكي إلى 400 كم أو مدى يزيد عن 1000 كم دون التزود بالوقود جواً.

منظومة تور الروسية تسقط أكثر من 45 طائرة مسيرة في سوريا

أكد رئيس الدفاع الجوي في القوات البرية الروسية الفريق ألكسندر ليونوف، أن أنظمة الدفاع الجوي الروسية تور في سوريا ، أسقطت أكثر من 45 طائرة مسيرة محلية الصنع للإرهابيين، منذ بداية مهمة المناوبة القتالية لمركبات منظومة «تور».

ونقلت وكالة «سبوتنيك» عن ليونوف إشارته في مقابلة مع مجلة الدفاع الوطني إلى أن نظام الصواريخ المضادة للطائرات قصيرة المدى «تور» في القوات البرية بتعديلاته المختلفة، يعد الوسيلة الرئيسة للتصدي لعناصر من الأسلحة الدقيقة والطيران الحربي التكتيكي.

ولفت إلى أن هذه المنظومة تؤمن المواقع في سورية بالتعاون مع منظومتي، «إس400» و«بانتسير إس».

وأشار ليونوف إلى أنه تم تصنيع نسخة طبق الأصل من الطائرات من دون طيار التي يستخدمها مسلحو المجموعات الإرهابية في سورية من أجل الاختبار العملي لتدمير هذه الأهداف الصغيرة، حسبما ذكر موقع قناة «روسيا اليوم» الإلكتروني.

وأعلن ليونوف في وقت سابق أن تهديد الإرهابيين باستخدام الطائرات من دون طيار يمكن أن يزداد ليس فقط في سوريا ، بل أيضاً في أي بلد من العالم.

المصدر : وكالات

بالصور .. اعتراض مقاتلة روسية آخرى أمريكية فوق الساحل السوري

نشر سلاح الجو الأمريكي صور لمقاتلات روسية من نوع سو35 وهي تعترض بطائراتها على مسافة الصفر فوق السواحل السورية.

وكانت الطائرات الروسية مسلحة ومجهزة بصواريخ وفي وضعية الهجوم وكأنها في معركة.

وحسب القيادة الأميركية، كانت طائرة P-8A تابعة للبحرية الأميركية، تحلق شرقي البحر المتوسط، فوق المياه الدولية، حين تم اعتراضها من قبل طائرتين روسيتين من طراز Su-35، على مدى 65 دقيقة.

ووصف البيان الأميركي الاعتراض بأنه غير آمن، وغير احترافي، نظرًا لقيام الطيارين الروس بالاقتراب من كلا جناحي الطائرة الـP-8A في وقت واحد، مما يحد من قدرة قائدها على المناورة بأمان.

واعتبر أن تلك التصرفات غير الضرورية للطيارين الروس غير متسقة مع قواعد المناورات وقوانين الطيران الدولية، وقد عرضت سلامة الطائرة للخطر.

وكشف التعليق الأميركي أن هذا الحادث يأتي بعد اعتراضين آخرين في أبريل الماضي، فوق مياه البحر المتوسط ذاتها، وأكد أنه، وفي جميع الحالات، كانت الطائرات الأميركية تعمل في المجال الجوي الدولي، بما يتفق مع القانون الدولي، ومع إيلاء الاعتبار الواجب لسلامة الطيران.

قناتنا على التلغرام ليصلك كل جديد