الجيش السوري يدفع بتعزيزات عسكرية الى ريفي الرقة والحسكة ..صور

ذكرت وكالة “سانا” ان الجيش السوري ارسل اليوم الأربعاء 23  أكتوبر/تشرين الأول تعزيزات عسكرية الى ريفي الرقة والحسكة شمال سوريا .

ودفع الجيش بأرتال عسكرية تضم دبابات ومدافع وآليات عسكرية الى ريفي الرقة والحسكة لتوسيع مناطق انتشاره في الشمال السوري لمواجهة العدوان التركي .

وكان رتل من الشرطة العسكرية الروسية دخل، اليوم الأربعاء، إلى مدينة عين العرب (كوباني) شرق الفرات شمالي سوريا.

وفي نفس السياق، أعلنت وزارة الدفاع الروسية في وقت سابق من اليوم أن الجيش الس_وري يعتزم إنشاء 15 نقطة مراقبة على طول الحدود مع تركيا.

وبحسب الخريطة التي عرضتها وزارة الدفاع الروسية، فإن نقاط مراقبة الجيش السوري سيجري إنشاؤها خارج مناطق عمليات الجيش التركي.

المصدر: وكالات

لهذا السبب …أمريكا ستبقي نحو 200 من القوات الخاصة شرق سوريا

قالت صحيفة نيويورك تايمز الامريكية عن مسؤول أمريكي رفيع المستوى قوله، إن الرئيس الأمريكي يفكر منذ الأسبوع الماضي في بقاء نحو 200 من قوات الكوماندوز في شمال شرق سوريا لمحاربة الإرهاب على حد زعمه.

وأشار إلى أن القوات الأمريكية التي سيتم إبقائها وستتمركز على طول الحدود مع العراق، خارج المنطقة الآمنة التي تم الاتفاق عليها بين نائب الرئيس الأمريكي مايك بينس والرئيس التركي رجب طيب أردوغان.

وفي حال وافق ترامب على بقاء بعض المئات من العسكريين في شرق سوريا، ستكون هذه الحالة الثانية منذ بداية العام عندما يلغي الرئيس أمره الخاص بسحب جميع القوات الأمريكية من سوريا عمليا.

كذلك اوردت الصحيفة فإنه بالإضافة إلى الهدف الرئيسي المعلن وهو منع عودة “داعش” في سوريا والعراق المجاورة، فمن المهم بالنسبة للولايات المتحدة تقديم المساعدة للأكراد للاحتفاظ بالسيطرة على حقول النفط في شرق سوريا وهو الهدف الاهم .

يشار الى ان واشنطن قررت سحب قواتها من شمال شرق سوريا، تزامنا مع إطلاق أنقرة العملية العسكرية “نبع السلام” شمال شرق سوريا في الـ9 من الشهر الجاري، لتطهير هذه الأراضي من وحدات حماية الشعب الكردية التي تعتبرها أنقرة منظمة إرهابية.

روسيا تدعم إطلاق حوار بين سوريا وتركيا على أساس اتفاق أضنة

صرح لافروف في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيرته البلغارية، إيكترينا زاهاريفا : إن موسكو مستعدة لتعزيز الحوار بين سوريا وتركيا، ويجب أن يستند إلى اتفاقية أضنة.

وأضاف :بالطبع هناك حاجة إلى حوار بين تركيا والجمهورية العربية السورية، حيث أننا مستعدون أيضا للقيام بدور داعم ، لتشجيع مثل هذه الاتصالات المباشرة.

وأكد : نعم ، من الواضح أن الحوار بين أنقرة ودمشق يجب أن يستند إلى اتفاقية أضنة لعام 1998″.

كذلك قال : إن موسكو تدعم كذلك إدخال تغييرات على اتفاقية أضنة إذا رغبت أنقرة ودمشق في ذلك.

وشنت تركيا يوم في الـ 9 من الشهر إعتداء عسكريا باسم “نبع السلام” على شمال شرق سوريا بحجة طرد قوات قسد” التي تعتبرها أنقرة ذراعا لـ “حزب العمال الكردستاني” وإقامة مايسمى “منطقة آمنة“.

وفي الـ 17 من الشهر الحالي، توصلت تركيا والولايات المتحدة، إلى اتفاق حول وقف إطلاق النار شمال شرق سوريا، ينص على انسحاب الوحدات الكردية من منطقة عمقها 30 كيلومترا إلى الجنوب في غضون 120 ساعة

مصدر : الجيش السوري ينتشر في ريف الحسكة شمال سوريا (فيديو)

صرح مصدر ميداني لوكالة “سبوتنيك” الروسية، اليوم : ان عدة أرتال من ألوية مدرعة تابعة لوحدات الجيش السوري تتوجه إلى شرق الفرات للانتشار في ريف الحسكة”.

وقال المصدر : إن الأرتال العسكرية مؤلفة من ثلاثة ألوية مدرعة توجهت الى قرى وبلدات ريف الحسكة شمال سوريا لمواجهة العدوان التركي على الأراضي السورية.

وعرضت وكالة “سانا” مشاهد تظهر توجه الجيش السوري الى ريف الحسكة شرق الفرات شمال سوريا .

وكانت تركيا والولايات المتحدة المتحالفة مع المقاتلين الأكراد في الحرب على “داعش”، قد توصلتا لاتفاق بعد محادثات قبل ايام بين نائب الرئيس الأمريكي، مايك بينس، والرئيس التركي، رجب طيب أردوغان إلى اتفاق حول نظام وقف إطلاق النار شمال شرق سوريا، ينص على تعليق كل الأعمال القتالية، ومنح 120 ساعة لـ “وحدات حماية الشعب” الكردية، التي تعتبرها أنقرة إرهابية، للانسحاب من منطقة بعمق نحو 32 كيلومترا نحو الجنوب.

وقال مايك بينس في حينها : إن الولايات المتحدة ستسهل هذه العملية،وأكد أن القوات الأمريكية لن تعود إلى هذه المنطقة.

من جانبها السلطات السورية اعتبرت هذه التحركات خرقا لسيادة البلاد، وأرسلت قوات للسيطرة على عدد من المدن والبلدات الكبيرة هناك، بعد التوصل إلى تفاهمات بهذا الشأن مع “قوات سوريا الديمقراطية”، التي ينشط ضمنها المقاتلون الأكراد، بوساطة روسية وسط زيادة المخاوف من اندلاع اشتباكات بين الجيشين التركي والسوري .‎

المصدر :سبوتنك

أنقرة تعتبر انتشار الجيش السوري شرق الفرات إعلان حرب

ذكر مستشار الرئيس التركي، ياسين أوقطاي،اليوم الأحد 20 أكتوبر/تشرين الأول، أن انتشار الجيش السوري شرق الفرات على الحدود مع تركيا اعلان حرب.

و اضاف أقطاي، أن تركيا لم تدخل إلى شرق الفرات بسبب وجود الجيش السوري، بل بسبب وجود عناصر وحدات حماية الشعب وحزب العمال الكردستاني في تلك المناطق، الأمر الذي جعلها تقدم على إقامة “ممر آمن” على حدودها، حسب قوله.

وأكد أوقطاي ، أن “في حال وصول الجيش السوري لحماية وحدات حماية الشعب بعد انسحاب القوات الأميركية ، فلن يتغير موقف تركيا، لا يمكن التسامح مع ذلك”.

وتابع مستشار أردوغان: “إذا كان الجيش السوري يريد الدخول إلى مناطق منبج وعين العرب والقامشلي بهدف توفير الحماية لوحدات حماية الشعب، فهذا يعتبر بمثابة إعلان حرب على تركيا، وبالتالي سيلقى الرد المناسب” حسب قوله.

واستطرد بالقول: “في حال تم إيجاد حل يطمئن تركيا لمسألة المناطق التي دخلها الجيش السوري وتقديم ضمانات بعدم وجود هذه القوات في المنطقة بشكل يهدد أمنها (تركيا)، عندها قد تغير تركيا موقفها وتقيّم الحلول المطروحة بدقة”.

وشنت تركيا يوم في الـ 9 من الشهر إعتداء عسكريا باسم “نبع السلام” على شمال شرق سوريا بحجة طرد قوات قسد” التي تعتبرها أنقرة ذراعا لـ “حزب العمال الكردستاني” وإقامة مايسمى “منطقة آمنة“.

وفي الـ 17 من الشهر الحالي، توصلت تركيا والولايات المتحدة، إلى اتفاق حول وقف إطلاق النار شمال شرق سوريا، ينص على انسحاب الوحدات الكردية من منطقة عمقها 30 كيلومترا إلى الجنوب في غضون 120 ساعة.

تركيا تكشف حدود المنطقة الآمنة المتفق عليها مع أمريكا شمال سوريا

كشف مستشار الرئاسة التركية، ياسين أقطاي،اليوم الأحد 20 أ:توبر/تشرين الأول، عن الاتفاق بين تركيا وأمريكا بشأن انساء مايسمى المنطقة الآمنة شمال سوريا .

وقال مستشار الرئيس رجب طيب أردوغان ان “عمق المنطقة الآمنة المزمع إنشاؤها نوقش في الاجتماع مع الولايات المتحدة، حيث أكد الجانب التركي ضرورة إقامة “منطقة آمنة” عند الحدود مع سوريا بعمق 32 كلم وطول 444 كلم، وتم الاتفاق على ذلك مع الوفد الأمريكي”.

وأوضح مستشار الرئاسة التركية أن المنطقة الآمنة ستضم جميع مناطق شرق الفرات، بما فيها أجزاء من محافظتي الرقة ودير الزور، مشيرا إلى وجود تفاهم واضح تماما بهذا الشأن بين أنقرة وواشنطن.

وأشار أقطاي إلى أن غياب اتفاق خطي بين تركيا والولايات المتحدة بهذا الشأن لا يعني بتاتا وجود خلافات بينهما بهذا الخصوص، وتابع: “القوات التركية ستحكم السيطرة على “المنطقة الآمنة” التي ستحدد تركيا طولها وعمقها”.

وفي الوقت نفسه، أعلن القيادي البارز في “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) ريدور خليل، أن الاتفاق المبرم مع الولايات المتحدة يقضي بانسحاب المقاتلين الأكراد من منطقة بطول 120 كلم فقط ممتدة بين مدينتي رأس العين وتل أبيض، وبعرض 30 كلم.

وشنت تركيا في التاسع من الشهر الجاري إعتداء عسكريا ضد المقاتلين الأكراد في شرق الفرات تحمل تسمية “نبع السلام”، وذلك بدعوى إنشاء مايسمى”منطقة آمنة” داخل الأراضي السورية المحاذية للحدود التركية، وتمكنت واشنطن من إقناع طرفي النزاع (تركيا والمقاتلين الأكراد) على إعلان وقف إطلاق النار لخمسة أيام اعتبارا من ليلة الخميس على الجمعة، بهدف السماح لـ”قوات سوريا الديمقراطية” ذات الغالبية الكردية بسحب مقاتليها من أراضي “المنطقة الآمنة” المزمع إنشاؤها.

تعزيزات للجيش العراقي على الحدود مع سوريا

ذكر مجلس محافظة الأنبار في العراق،اليوم الأحد 20 أكتوبر/تشرين الأول، بأن مجلس الوزراء أمر بارسال تعزيزات الى الحدود مع سوريا لضبط الشريط الحدودي.

وقال عضو المجلس فرحان محمد الدليمي بحسب “السومرية نيوز”، ان مجلس الوزراء اوعز الى الجهات المعنية بإرسال تعزيزات امنية لضبط الشريط الحدودي مع سوريا غربي الانبار، على خلفية ورود معلومات تفيد بوجود مخطط لإطلاق سراح الارهابيين من الدواعش داخل السجون في مناطق قسد مما يشكل خطرا على امن واستقرار المناطق الغربية للمحافظة.

واضاف الدليمي ان ارسال تعزيزات امنية لتحصين الشريط الحدودي مع سوريا يأتي لدوافع امنية لمنع تسلل عناصر من عصابات داعش الاجرامية باتجاه المناطق الغربية خاصة وان معظم المعتقلين من ارهابي داعش في السجون فروا من مناطق غربي الانبار ابان عمليات تحرير المناطق الغربية، مبينا ان الوضع الامني على الشريط الحدودي ومع سوريا امن ومستقر في الوقت الحاضر ولم يسجل اي عملية تسلل لخلايا ارهابي داعش”.

الطيران الحربي السوري يدمر أهدافا للنصرة في ريف إدلب الجنوبي

ذكر مصدر ميداني لـ “سبوتنك”، اليوم الأحد 20 أكتوبر/تشرين الأول، أن الطيران الحربي السوري دمر أهدافاً لتنظيم “جبهة النصرة” في ريف إدلب الجنوبي.

وقال :” إن طائرات الاستطلاع الروسية رصدت منذ فجر اليوم تحركات وحشودا للتنظيمات الإرهابية المسلحة على محاور تفتناز ومعرزيتا بريف إدلب الجنوبي، ما استدعى ردا سريعا من سلاح الطيران الحربي السوري بسلسلة من الغارات على مواقع المسلحين وتحركاتهم، مشيرا إلى أن العملية أسفرت عن تدمير 3 مواقع بينها مقر قيادة، بالإضافة إلى تدمير عدة آليات ومقتل وإصابة عدد من المسلحين.

وأكد المصدر أن الطيران الحربي تعامل أيضا مع رتل لمسلحين من تنظيم “جبهة النصرة” أثناء اقترابه من محيط بلدة “القرقور” في سهل الغاب أقصى ريف حماه الغربي، كان متجها نحو أحد المواقع القريبة من نقاط الجيش السوري، وأسفرت الغارة عن عن تدمير عدد من الآليات التابعة للنصرة.

الجيش التركي وميليشياته يحتل مدينة رأس العين شمال سوريا

أفادت وكالة “سانا”،اليوم الأحد 20 أكتوبر/تشرين الأول،أن الجيش التركي ومقاتلين متحالفين معه من المعارضة السورية دخلو مدينة رأس العين بعد انسحاب مايسمى قسد منها على الحدود السورية التركية.

وقالت وكالة “سانا” وقناة “الإخبارية” إن “مجموعات قوات سوريا الديمقراطية المنحلة تنسحب من كامل مدينة رأس العين، وقوات النظام التركي ومرتزقتها تحتلها”.

وسبق أن أفادت مصادر من المعارضة المسلحة، بخروج قافلة تضم مقاتلين من “وحدات حماية الشعب” الكردية، التي تمثل الهيكل العسكري لـ”قسد”، من مدينة رأس العين بمحافظة الحسكة شمال شرق سوريا.

ونقل مراسل RT على الحدود التركية السورية عن المصادر قولها إن القافلة توجهت إلى مدينة الحسكة، وذلك في إطار اتفاق حول وقف إطلاق النار في المنطقة توصلت إليه تركيا والولايات المتحدة، يوم 17 أكتوبر.

واتهم قائد “قوات سوريا الديمقراطية”، مظلوم عبدي، أمس السبت، الجيش التركي بعرقلة خروج مقاتليها من رأس العين، محذرا من أن عدم الالتزام بنظام وقف إطلاق النار سيعتبر “مؤامرة” ضدها، بينما نفت تركيا هذا الاتهام، قائلة إنها سلمت الجانب الأمريكي كل المعلومات حول الطرق الآمنة لانسحاب الوحدات الكردية.

وأعلنت الولايات المتحدة، يوم 17 أكتوبر، عقب محادثات بين نائب الرئيس الأمريكي، مايك بينس، والرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، التوصل إلى اتفاق مع تركيا حول نظام لوقف إطلاق النار شمال شرق سوريا، حيث ينفذ الجيش التركي عملية “نبع السلام”، ينص على وقف كل الأعمال القتالية، ومنح 120 ساعة لـ “وحدات حماية الشعب” الكردية للانسحاب من منطقة بعمق 20 ميلا نحو الجنوب.

 

سوريا .. القوات الأمريكية دمرت الرادار التابع لها في قاعدة جبل عبد العزيز بالحسكة

ذكرت وكالة “سانا”، اليوم السبت 19 أكتوبر/تشرين الأول، أن القوات الأمريكية دمرت الرادار التابع لها في ريف الحسكة شمال سوريا .

وأضافت أن القوات الأمريكية قامت أيضا بتفخيخ مقراتها وتدميرها في قرية “قصرك” على طريق تل تمر – القامشلي تمهيدا لإخلائها.

وقالت الوكالة الرسمية، إنه وبالتوازي مع العمليات التركية وعمليات التدمير، استمرت القوات الأمريكية في عملية نقل مسلحي تنظيم “داعش” إلى العراق.

وأشارت إلى أن الجيش الأمريكي نقل 230 عنصرا أجنبيا من تنظيم “داعش” كانوا معتقلين لديه في سجن ببلدة المالكية إلى الشدادي بريف الحسكة الجنوبي.

وتابعت بالقول إنه تم أيضا نقل 5 من سجينات التنظيم من قرية العدنانية بريف المالكية إلى العراق، عبر حوامة عسكرية.

وشنت تركيا هجوما في التاسع من أكتوبر على عدد من مدن وقرى وبلدات ريفي الحسكة والرقة، ما أدى إلى مقتل وإصابة المئات من المدنيين بينهم أطفال ونساء وعاملون في القطاعات الخدمية، ووقوع أضرار مادية كبيرة في المرافق الخدمية والبنى التحتية المهمة كالسدود ومحطات الكهرباء والمياه.

والخميس، توصلت أنقرة وواشنطن إلى اتفاق لتعليق عملية “نبع السلام” العسكرية، يقضي بأن تكون “المنطقة الآمنة” في الشمال السوري تحت سيطرة الجيش التركي، ورفع العقوبات عن أنقرة، وانسحاب القوات الكردية من المنطقة.