الفنان أيمن زيدان : لا أعتقد بوجود نار في الآخرة .. والأشرار لا يتحملون المسؤولية كاملة ..شاهد

الفنان أيمن زيدان : لا أعتقد بوجود نار في الآخرة .. والأشرار لا يتحملون المسؤولية كاملة ..شاهد

نقدم اليكم في موقع ترندينغ نيوز الاخباري “trendingsy.com” خبر الفنان أيمن زيدان : لا أعتقد بوجود نار في الآخرة .. والأشرار لا يتحملون المسؤولية كاملة ..شاهد

قال الفنان السوري أيمن زيدان أنه لا يؤمن بوجود النار في الآخرة، ويؤمن فقط بوجود الجنة.

جاء ذلك خلال استضافته في برنامج “المجهول”، مع الإعلامي رودولف هلال، حيث كان يسأله الأخير عن معتقداته الدينية.

وأوضح أنه من العدل، من وجهة نظره، ألّا تنتهي هذه الدنيا في فراغ.وأشار إلى أنه يؤمن بالحياة بعد الموت، لكنه لا يؤمن إلا بوجود الجنة فقط.

وأضاف : “مسألة جنة ونار أنا رأيي أن بعد الموت فيه جنة فقط، قناعتي الشخصية (الجنة وسع السماوات والأرض) أكيد رح تِسع غالبية الناس، أنا مؤمن إذا كان هناك عالم آخر، فهناك جنة دائما”.

وتابع أن الأشرار لا يتحملون المسؤولية كاملة كونهم أشرار ، وذك لأن الله خلقهم هكذا.

https://youtu.be/b4-ai45UqiM

ابنة الفنان أيمن زيدان في أول ظهور لها برفقة والدها ( صورة )

نشرت يمنى زيدان، ابنة الممثل السوري القدير أيمن زيدان صورة تجمعها مع والدها، وكتبت: “أنا وبابا منمسّي عليكن”

هذه المرة الأولى التي تنشر فيها يمنى صورتها بحسب مجلة الجرس ، ولا يعرفها أي أحد لأنها بعيدة عن عالم الشهرة والضوضاء وتدرس حاليًا الطب.

أولاد أيمن زيدان قلّما يظهرون على الإعلام ويبدو أنهم لا يحبون النجومية، فجودي ظهرت مؤخراً على الصحافة وشبهها البعض بوالدتها الممثلة السورية نورمان أسعد الجميلة.

وبعد جودي ظهرت نورا ابنة أيمن من زواجه الأول برفقة الممثل محمود نصر وتوالت التعليقات على الصورة والتي أكدت أن نورا لا تشبه والدها بتاتاً.

الفنان السوري أيمن زيدان يوجه رسالة إلى أمل عرفة بعد اعتزالها..ماذا قال؟

وجه الفنان السوري أيمن زيدان رسالة إلى الفنانة السورية أمل عرفة، التي أعلنت اعتزالها إثر الهجوم الكبير الذي تعرضت له من بعض السوريين على مواقع التواصل الاجتماعي.

وقال الممثل السوري أيمن زيدان عبر صفحته على فايسبوك “الغالية أمل عرفة.. كوني واثقة ان كل ما تعرضتي له في الآونة الأخيرة لن يغيّر حقيقة أساسية أنك واحدة من أهم ممثلات جيلك …موهبتك النادرة لن يهزمها الجحود الذي على مايبدو صار قدر الكثيرمن المبدعين في ظل الذائقة السائدة …دمتِ واحدة من أيقونات الدراما السورية.


الجدير بالذكر أن جريدة الأخبار اللبنانية نشرت أول أمس, تصريحاً خاصاً أرسلته الفنانة السورية أمل عرفة للجريدة, تعلن فيه اعتزالها الفن وذلك بعد اللغط الذي سببه اعتذارها عن مشهد الخوذ البيضاء في الحلقة التي شاركت بها في المسلسل الكوميدي السوري كونتاك.

أيمن زيدان ينتقد الوضع الفني الراهن ..ماذا قال؟

كتب الممثل السوري أيمن زيدان عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك،كلمات عبر من خلالها عن الوضع الفني الراهن والصعاب التي واجهته خلال مسيرته القنية وقارن رحلة جيله من الفنانين بالوضع الفني الراهن.

 

كتب الفنان أيمن زيدان :”حين تعود بي الذاكرة الى سنوات الحماسة والمشاريع الحالمة والتي استهلكت مني عمراً من الجهد والتعب ..
وحين أعود الى تلك الافكار والرؤى التي سكنتني طويلاً فأنجزتُ عشرات المشاريع في التلفزيون والمسرح والسينما ….
وحين اتذكّر كيف كنا نقضي ساعات طويلة من البحث لننجز نهاية رجل شجاع اواخوة التراب اوالطويبي اومدير عام وبطل من هذا الزمان …

أوحين كنا نبحث كيف نبني مدناً لتل الرماد وهوى بحري ….
أوكيف كنت أخطو بوجه مشوه وانحناءة ظهر مؤلمة في جواد الليل ..
أو تلك العيون المشدودة وعباءة الفرو السميكة تحت لفح الشمس الحارقة في هولاكو…
أوكيف كنت قبل هذا أجول في عربة مسرح بدائية في أصقاع القرى مع مجموعة من الهواة الحالمين لنعرض المهرج وعنتره والملك هو الملك …

أوكيف كنا نسهر الليالي لنعيد انتاج مسرح شعبي تغص فيه القاعة بأولئك البسطاء ….
أوحين اعود الى تلك الليالي التي أقتطعتها من عمري وانا اكتب الليلة الرمادية واوجاع وتفاصيل …
أو تلك الايام التي اخرجتُ فيها اغاني الرائعة ميادة بسيليس ….
أو حين تداهمني اللحظات الأعقد تلك التي قضيتها خلف الكاميرا وانا أُخرج ليل المسافرين وطيور الشوك وملح الحياة وايام لاتنسى ….

أو لحظات البرد القارس في فيلميّ الاب ودرب السما والجهد المنهك في مسافرو الحرب وقلق لحظات الانجاز في فيلم أمينه ….

حين تهجم على ذاكرتي كل هذه المحطات أتيّقن كم كنت أحمقاً ….فما يسود الآن لم يكن يحتاج كل هذا الجهد …والذائقة المهيمنة والسائدة لم تكن تستحق كل هذا العناء …كم سفحنا من العمر هباءً لاننا لم نحسن قراءة الآتي ….تباً لزمن كهذا هزم احلامنا …تباً لزمن يسود فيه فن كهذا ويُحتفى به بل ويوماً بعد يوم يكثرُ مريدوه والمهللون له …لاأمل”.