بعد خسارته ..ميلانيا ترامب تحسب الدقائق في انتظار الطلاق

أفادت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية بأن السيدة الأولى الأمريكية ميلانيا ترامب تنوي طلب الطلاق من زوجها دونالد ترامب عقب انتهاء فترة ولايته.

وذكّرت الصحيفة في تقرير نشرته  بأنباء سابقة مفادها أن ميلانيا انفجرت بالبكاء، بعد الإعلان عن فوز زوجها في انتخابات عام 2016 وقال أحد أصدقائها حينها إنها لم تتوقع أبدا انتخابه رئيسا.

وأشارت الصحيفة إلى أن السيدة الأولى الأمريكية تريثت خمسة أشهر قبل الانتقال من نيويورك إلى واشنطن للانضمام إلى زوجها هناك، تحت ذريعة اكتمال نجلهما بارون دراساته في المدرسة.

لكن كبيرة مستشاري ميلانيا ترامب سابقا، ستيفاني وولكوف، قالت، حسب “ديلي ميل”، إن السيدة الأولى كانت تتفاوض خلال تلك الفترة على اتفاقية ما بعد الزواج تضمن حصول بارون على حصة متساوية في ثروة والده.

وادعت وولكوف أن لدى دونالد وميلانيا ترامب غرفتي نوم منفصلتين في البيت الأبيض ولم يعد زواجهما سوى صفقة.
من جانبها، زعمت مستشارة ترامب السابقة، أوماروسا مانيغولت نيومان، أن الزواج الذي استمر 15 عاما قد انتهى بالفعل، قائلة: “تحسب ميلانيا كل دقيقة قبل تركه منصبه ما سيمكنها من طلب الطلاق”.
المصدر: دالي ميل

 

دونالد ترامب يحذر … هذا ما سيحدث في السوق الأمريكية إذا خسرت انتخابات 2020

وجه الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب ، تحذيرا أمس السبت، للناخبين من انهيار وشيك في السوق، في حال عدم انتخابه لفترة رئاسية أخرى في عام 2020.

يستعد “ترامب” الذي يتبع الحزب الجمهوري، لإطلاق حملته الرئاسية الأمريكية “حافظوا على أمريكا عظيمة” رسميا في أورلاندو بولاية فلوريدا يوم الثلاثاء.

وغرد ترامب عبر حسابه الرسمي على موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي: “إن اقتصاد ترامب يسجل أرقاما قياسية، ولديه طريق طويل لنقطعه… ومع ذلك، إذا تولى أي شخص غيري المنصب في عام 2020 (أعرف المنافسة جيدا) ، سيكون هناك انهيار في السوق لن نر له مثيل!”.

ويتنافس ترامب على الفوز بفترة رئاسية ثانية في الولايات المتحدة، مع مجموعة مزدحمة تضم أكثر من 20 مرشحا ديمقراطيا، وحاكم ماساتشوستس السابق بيل ويلد، الذي سينافسه من خلال حزبهما الجمهوري.

وأظهر استطلاع للرأي أجرته صحيفة “بوليتيكو” الأمريكية، الأسبوع الماضي، أن 44% سيصوتون لنائب الرئيس الديمقراطي السابق جو بايدن إذا تنافس مع دونالد ترامب ، بينما سيؤيد 42% من الأمريكيين السيناتور بيرني ساندرز، التابع للحزب الديمقراطي.