رهف القنون تستفز متابعيها بحركات ايحائية “جريئه” اثناء التقاطها صورة جديدة

رهف القنون تستفز متابعيها بحركات ايحائية "جريئه" اثناء التقاطها صورة جديدة

شاركت الفتاة السعودية المثيرة للجدل رهف القنون او رهف محمد صورة عبر حسابها على موقع التواصل انستغرام ظهرة فيها بشكل جرئ اغضب المتابعين .

ونشرت نجمة مواقع التواصل الاجتماعي ​رهف القنون​ صورتين لها على صفحتها الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي وهي تقف أمام المرآة وترتدي بنطلوناً أبيض اللون وقميص باللون الزهري لكن ما أثار الجدل أنها وضعت يديها علىصدرها وكأنها ترفعه بشكل مستفز.

وعلقت في نشور : المرأة ليس عليها أن تكون محتشمة لكي تكون تكون محترمة.
وبذلك تكون هي قد ردت على كل المنتقدين الذين تعرضوا لها في الفترة الاخيرة بسبب لباسها غير المحتشم خصوصاً انها تتعمد اثارة الجدل بملابسها القصيرة والمفتوحة بشكل “أوفر”.

https://www.instagram.com/p/CXaH2l2MkfI/?utm_source=ig_embed&ig_rid=73c70ca7-b1e5-48f9-b1ed-3ade3ff797f2

تنشر اللاجئة السعودي في كندا، رهف القنون صورا دورية من حياتها في كندا بعد نيلها حق اللجوء بأعقاب ضجة كبيرة أثارتها في ديسمبر/ كانون الأول 2019 تصدرت وسائل الإعلام العالمية وأبرز المواضيع التي تداولها نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي حينها.

السعودية رهف القنون تتجاوز الخطوط الحمراء بصورة ساخنه وتتصدر ترند

السعودية رهف القنون تتجاوز الخطوط الحمراء بصورة ساخنه وتتصدر ترند

تجاوزت الناشطة السعودية الهاربة الى كندا ، رهف القنون ، كل الخطوط الحمراء بعد نشرها صور خادشة للحياء بحسب ماوصفه رواد مواقع التواصل .

وشاركت رهف صورة لمؤخ.رتها وهي ترتدي تنورة مكشوفة وبوضعيات تكشف أنها لا ترتدي ملابس داخلة تحت التنورة.

وقامت الناشطة القنون بإغلاق خاصية التعليقات تحتها تجنباً لأي انتقادات، إلى أن ذلك لم يمنع من تداول الصُورة بشكل كبير ضمن هجوم شديد على رهف محمد والتي تتعمد إثارة الجدل خاصةً أنها تحمل جنسية عربية.

وكانت رهف  قد أطلت على متابعيها وهي ترتدي المايوه وكان لـ وضعية التصوير هدف واضح وهو إثارة الجدل بعد أن تعمدت مشاركة صُورة لمؤخرتها الشبه عارية والمشروب إلى جانبها.

رهف القنون كانت قد عاشت أزمة كبيرة مع حبيبها ذو الجنسية الكونغولية لوفولو راندي والذي ادعى أنها طردته مع ابنته خارج منزلهما، ونشر وقتها مقطع فيديو وهو يحمل طفلته.

وصرح “أقف هنا مع ابنتي في البرد، بينما أتصل عليها لا تجيب.. قالت لي إنها لا تهتم، وتريدني أن أتصل بالشرطة، وتقول إن الشرطة لا تستطيع أن تفعل أي شيء لها.. هل تعتقدون أن الأمر مزحة؟ الطقس بارد جدا هنا، تقول إنها ستقاضيني وأذهب للسجن، هناك من يتهمني بأنني أحاول لفت الانتباه فقط، كيف أريد ذلك بينما ابنتي وأنا في هذه الحالة…الساعة الآن السابعة مساء، أتصل بها ولا ترد، وطلبت مني أن أعرض ابنتنا للتبني”.