أول فيديو لدخول الجيش السوري إلى مدينة عين العرب “كوباني” شمال سوريا

دخلت وحدات الجيش السوري ،مساء اليوم الأربعاء 16 أكتوبر/تشرين الأول، إلى مدينة عين العرب “كوباني” على الحدود السورية التركية .

وأظهر شريط فيديو نشر على مواقع التواصل الاجتماعي لحظة دخول وحدات الجيش السوري الى مدينة عين العرب شمال شرق محافظة حلب .

ويأتي هذا التقدم للجيش السوري بعد اعلان جيش الاحتلال التركي عن عملية عسكرية شمال سوريا لاقامة منطقة أمنة بعمق 30 كم في الأراضي السورية .

الجدير بالذكر أن تركيا، بدأت يوم الأربعاء 9 أكتوبر/تشرين الأول، عملية عسكرية على الحدود السورية التركية وتحمل اسم ” نبع السلام “، حيث زعم أردوغان ان العملية تهدف على القضائ على ما اسماه “الممر الإرهابي،المراد إنشاؤه قرب حدود تركيا الجنوبية، في إشارة إلى “وحدات حماية الشعب” الكردية، التي تعتبرها أنقرة ذراعا لـ “حزب العمال الكردستاني” وتنشط ضمن “قوات سوريا الديمقراطية” التي دعمتها الولايات المتحدة في إطار محاربة “داعش”.

 

موقع ترندينغ

شاهد .. مدرعات الجيش السوري تدخل ريف الرقة شمال سوريا

عرضت قناة الأخبارية السورية، اليوم الأربعاء 16 أكتوبر/تشرين الأول، مدرعات الجيش السوري على طريق آثريا خناصر الرقة وهي تتجه الى ريف الرقة شمال سوريا .

وتظهر المشاهد رتل طويل من دبابات الجيش السوري وهي تتجه الى ريف الرقة الشمالي لتنتشر في القرى والبلدات الشمالية لمواجهة العدوان التركي على الأراضي السورية .

ويحمل الرتل دبابات من طراز “تي -55” و “تي-72” المطورة والتي تحمل أبراج مراقبة وأنظمة حديثة لمواجهة صواريخ الـ م .د، بالإضافة الى المدافع.

ودخلت وحدات الجيش السوري قبل أيام مطار الطبقة العسكري ومدينة الطبقة وانتشر بداخلهما، كما توجهت وحدات أخرى الى بلدة عين عيسى وبعض القرى في محيطها.

https://www.youtube.com/watch?v=DP1K9JfiZss

الجدير بالذكر أن تركيا، بدأت يوم الأربعاء 9 أكتوبر/تشرين الأول، عملية عسكرية على الحدود السورية التركية وتحمل اسم ” نبع السلام “، حيث زعم أردوغان ان العملية تهدف على القضائ على ما اسماه “الممر الإرهابي،المراد إنشاؤه قرب حدود تركيا الجنوبية، في إشارة إلى “وحدات حماية الشعب” الكردية، التي تعتبرها أنقرة ذراعا لـ “حزب العمال الكردستاني” وتنشط ضمن “قوات سوريا الديمقراطية” التي دعمتها الولايات المتحدة في إطار محاربة “داعش”.

موقع ترندينغ

شاهد .. انتشار الجيش السوري شمال سوريا لمواجهة العدوان التركي

دخلت وحدات الجيش السوري ،اليوم الاثنين 14 تشرين الأول ، محافظات الرقة والحسكة وحلب شمال سوريا وانتشرت في العديد من البلدات .

وانتشرت وحدات الجيش السوري في كل من تل تمر جنوب غرب مدينة القامشلي ومدينة ومطار الطبقة جنوب غرب مدينة الرقة وفي بلدة عين عيسى شمال غرب الرقة .

كما اعاد الجيش السوري انتشاره شمال مدينة منبج على الخط الفاصل والمواجه لجيش الاحتلال التركي وميليشياته ورفع العلم السوري على طول الخط .

وذكرت “سانا” أن وحدات من الجيـش السوري دخلت صباح اليوم مدينة الطبقة وريفها ومطار الطبقة العسكري وبلدة عين عيسى بريف محافظة الرقة الشمالي وعدداً كبيراً من القرى والبلدات في أرياف الرقة الجنوبي والجنوبي الغربي والشمالي.

https://www.youtube.com/watch?v=mh27D5BJ60I

واحتشد الأهالي على مدخل بلدة عين عيسى لاستقبال وحدات الجيش معربين عن ثقتهم بأن الجـيش وحده القادر على حماية التراب السوري.

ولفتت إلى أنه وسط ترحيب شعبي كبير دخلت وحدات أخرى من الجـيش بلدة تل تمر بريف الحسكة الشمالي الغربي للتصدي لاعتداء التركي والجماعات الموالية له.

واستقبل مئات المواطنين وحدات الجيـش بالهتافات الوطنية والأهازيج معربين عن سعادتهم وشعورهم بالأمان بوصول الجـيش لحمايتهم من الاعتداء التركي.

وفي الإطار ذاته تم رفع العلم الوطني فوق عدد من مؤسسات الدولة ومنها المدارس في مدينتي الحسكة والقامشلي.

 

هل تدعم السعودية “قسد” في معاركهم ضد تركيا؟ .. الجبير يجيب

قال عادل الجبير وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية اليوم في تصريح لوسائل الإعلام الروسية : أصدرت السعودية بيانا تدين فيه العملية التركية والعدوان على سوريا، والتقى وزراء الخارجية العرب أمس وأصدروا قرارا يدين الهجوم، ودعونا لانسحاب القوات التركية من سوريا، ودعونا المجتمع الدولي لتحمل مسؤوليته وضمان عدم استمرار هذا العدوان وهذه العملية في الأراضي العربية”.

وحول فكرة الانسحاب الأمريكي قبل العملية التركية، قال الوزير السعودي: لا أصف بذلك بمثابة التخلي عن الحلفاء، أعتقد أننا ما زلنا نعمل مع القوات الكردية في الشمال الشرقي في سوريا، ونحن من نقرر ما يجب أن تسير عليه سياستنا”.

واضاف : من المفترض بالنسبة لنا أن نجلس ونضع النهج الصحيح، ونحدد ما هو النهج الخاطئ، ونحن حاليا في مشاورات مغلقة مع أصدقائنا في واشنطن ، ونبحث عن افضل طريقة للحل .

ورفض الجبير التعليق على تصريحات القيادات الأكراد بأن هناك مسؤولية أخلاقية في أن يحظى الأكراد بحماية الحلفاء في إشارة إلى السعودية وأمريكا.

وأعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إطلاق الجيش التركي والجيش الحر عملية عسكرية ضد وحدات حماية الشعب الكردية وتنظيم “داعش” شمال شرقي سوريا، مؤكدا أن هدف العملية القضاء على الممر الإرهابي ، وتمكين اللاجئين السوريين في تركيا من العودة إلى ديارهم بعد إقامة منطقة آمنة.

وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن أنه لا يؤيد التوغل التركي في شمال سوريا لكنه ترك الباب مفتوحا لمهاجمة حلفائه الأكراد.

المصدر: سبوتنك

المدفعية التركية استهدفت قوات أمريكية شرق الفرات شمال سوريا

ذكرت صحيفة “نيوزويك” الأمريكية، أن سلاح المدفعية في الجيش التركي استهدف قوات تابعة للجيش الأمريكي في محيط مدينة عين العرب شمال سوريا .

وقالت الصحيفة إن مجموعة من القوات الخاصة الأمريكية وقعت تحت نيران القصف التركي على المواقع الكردية المدعومة من الولايات المتحدة في شرق الفرات شمال سوريا، بعد أيام من إخبار الرئيس دونالد ترامب نظيره التركي بأنه سيسحب القوات الأمريكية من مواقع معينة في المنطقة.

وقال مسؤول كبير في البنتاغون إن قصف القوات التركية كان قاسياً لدرجة أن أفراد القوات الأمريكية فكروا في إطلاق النار دفاعاً عن النفس، بحسب ما ذكرت المجلة الأمريكية.

وأشارت “نيوزويك” إلى أنه علمت من خلال مسؤول مخابرات كردي عراقي ومسؤول كبير في البنتاغون أن القوات الخاصة العاملة على تلة مشتنور في مدينة عين العرب ذات الغالبية الكردية، تعرضت لنيران المدفعية من القوات التركية التي قامت بما يسمى “عملية نبع السلام” ضد المقاتلين الأكراد المدعومين من الولايات المتحدة ولكن تعتبرهم تركيا منظمات إرهابية، وقد تم الإبلاغ عن وقوع إصابات.

وقالت المجلة أنه بدلاً من الرد على النيران، انسحبت القوات الخاصة بمجرد توقف القصف.

وذكرت مجلة نيوزويك في وقت سابق يوم الأربعاء أن قواعد الاشتباك الحالية للقوات الأمريكية ما زالت تتمحور حول الدفاع عن النفس وأنه لم يصدر أي أمر من البنتاغون للانسحاب الكامل من سوريا.

وقال مسؤول البنتاغون معلقا للمجلة إن القوات التركية يجب أن تكون على دراية بالمواقع الأمريكية. لم يستطع المسؤول تحديد العدد الدقيق للأفراد الموجودين، لكنه أشار إلى أن “أعدادهم أقل من المستوى”، ويتراوح ما بين 15 و100 جندي.

وأصدرت وزارة الدفاع التركية بيانًا رداً على تقرير “نيوزويك”، نفت فيه أن يكون جيشها قد استهدف القوات الأمريكية. وأكدت الوزارة أن “المواقع الحدودية التركية جنوب سوروك تعرضت لدخان وقذائف الهاون من التلال الواقعة على بعد حوالي 1000 متر جنوب غرب مركز مراقبة أمريكي”.

وأضاف البيان “في أثناء الدفاع عن النفس، تم إطلاق نار متبادل على المواقع الإرهابية للهجوم. ولم تفتح تركيا النار على مركز المراقبة الأمريكي بأي شكل من الأشكال”، “تم اتخاذ جميع الاحتياطات قبل إطلاق النار من أجل منع أي ضرر للقاعدة الأمريكية. وكإجراء وقائي، توقفنا عن إطلاق النار عند تلقي معلومات من الولايات المتحدة. نرفض بشدة الادعاء بأن قوات الولايات المتحدة أو قوات التحالف أطلقت النار عليها.”

لكن البنتاغون أكد فيما بعد تقرير “نيوزويك”، حيث قال المتحدث باسم البحرية الكابتن بروك ديوالت إن “القوات الأمريكية في محيط كوباني تعرضت لنيران المدفعية من المواقع التركية في حوالي الساعة 9 مساءً يوم 11 أكتوبر/ تشرين الأول”.

الى شرق الفرات …. ” قرار مفاجئ للجيش السوري “

الى شرق الفرات ” قرار مفاجئ للجيش السوري ” عنوان مقال للصحفية ” ماجدة الحاج” في موقع النشرة يتحدث عن اخر تطورات للعملية العسكرية التركية شمال سوريا.

لم يطل الأمر طويلا على تسريبات تفيد بمفاوضات تجري بين قادة الميليشيا الإنفصاليّة “قسد” و​الحكومة​ السوريّة برعاية ايرانيّة، حتى أطلقت ​أنقرة​ شارة بدء عمليّتها العسكريّة الموعودة صوب شرق ​الفرات​، بعدما مهّد الرئيس الأميركي الطريق امامها عبر قرار سحب قواته من المنطقة، فيما يبدو وكأنه عمليّة استدراج ل​تركيا​ ورئيسها رجب طيّب ​اردوغان​ الى “فخّ ما”، في وقت برز تحرّك عربي-خليجي دون ضوضاء بقيادة السعودية نحو دمشق، بهدف الدّخول على خطّ لجم “الغريم” التركي، دفع بالثنائي السعودي-الإماراتي الى عقد اجتماع أفضى –بحسب ما أكدت مصادر صحافيّة مواكبة، الى ضرورة التواصل مع الحكومة السوريّة، كاشفة عن مفاجآت قادمة ستُتوّج بخطوة خليجيّة غير مسبوقة تجاه دمشق تستقطب أنظار الجميع!

اما وقد انطلقت “الغزوة” التركيّة امس على متن جهوزيّة 85 الف جندي تركي- بحسب ما ذكرت صحيفة “ملييت” التركية، و80 الفا من المرتزقة المنضوين تحت لواء ما يُسمى “​الجيش الوطني​ السوري” الذي جهّزته ​انقرة​، والذين سيكونون بطبيعة الحال رأس حربة الغزو التركي الجديد للأراضي السوريّة.. حريّ التوقف عند المواقف الحقيقية-غير المُعلنة ربما، للدول الإقليميّة المرتبطة بالنزاع السوري ازاء هذه العمليّة، ومصلحتها في انهاء ظاهرة الإنفصاليين الكرد في شرق الفرات.

في مقابل “الصّدمة” التي عكستها وسائل الإعلام العبريّة من قرار الرئيس الأميركي بسحب قواته من شمال شرق سورية وتخلّيه عن حلفائه الكرد على “​اسرائيل​”- التي لم توفّر فرصة لمؤازرة الإنفصاليّين هناك عبر دعمهم بالسّلاح والتدريب في معسكرات ب​تل ابيب​، بهدف “غرس كيان انفصالي كردي” على الأرض السورية، من دون اغفال الإستفادة “ال​إسرائيل​يّة” المباشرة من ​النفط​ السوري المنهوب الذي تُطبق عليه الميليشيا الإنفصاليّة في شرق الفرات.. الى حدّ اعتبار صحيفة “​يديعوت أحرونوت​” العبريّة، انّ التخلّي الأميركي عن الحلفاء “ليس سكّينا في ظهرالكرد وحسب، بل في ظهر ” اسرائيل” ايضا..

لم تُخف ​طهران​ في بيان خارجيّتها، “قلقها ازاء الدّخول المُزمع للقوّات التركية الى الأراضي السّورية وما سينجم عنه من خسائر بشريّة ومادّية”- بحسب ما جاء في البيان…الا انّ طهران تتوجّس في الوقت ذاته من تحرّك ​الأكراد​ على اراضيها مع نظرائهم في ​سوريا​ و​العراق​ وتركيا، وتدرك جيّدا ارتباط الإنفصاليين الكرد في شرق الفرات ب​واشنطن​ وتل ابيب والدعم السعودي لهم، بهدف إنشاء “اسرائيل ثانية” في المنطقة على الأرض السوريّة..كما ادراكها ايضا بتحكّم حزب “البيجاك” –الموالي لإسرائيل، بقرار الإنفصاليين هناك، وما تمركز مقاتلي هذا الحزب في جبال قنديل على الحدود العراقيّة- الإيرانيّة بدعم اميركي-اسرائيلي الا لجعلهم “خنجرا في الخاصرة الغربيّة لإيران..هذا من دون اغفال معرفة طهران بوقوف هؤلاء خلف مساعدة “اسرائيل” في تسديد غاراتها على مواقع ​الحشد الشعبي​ العراقي، انطلاقا من شرق الفرات.

يبقى السؤال” ماذا عن موقف ​موسكو​ الفعليّ من العملية العسكرية التركية، ومصلحتها “غير المعلنة” في انهاء ظاهرة الإنفصاليين الكرد وتحرير شرق الفرات؟

في حين لم تبرز “حدّة” في ردّة الفعل الروسية ازاء انطلاق العملية العسكرية التركية صوب شرق الفرات نظرا ل​حساسية​ العلاقة والتفاهمات المُبرمة بين الطّرفين، الا انّ موسكو تدرك –كما يُجمع خبراء عسكريّون روس، على انّ أجهزة الإستخبارات المعادية تنشط بشكل غير عادي في مناطق سيطرة الإنفصاليّين الكرد..بدءا بال “سي آي اي”، مرورا ب​الموساد​ الإسرائيلي، وال “ام آي 6” والإستخبارات الخارجيّة الألمانيّة والفرنسيّة والتركيّة، كما استخبارات دول عربيّة وخليجيّة.. ولطالما تحدّثت ​تقارير​ استخباريّة روسيّة عن حريّة المقاتلات المعادية –وضمنا الإسرائيلية، بشكل يوميّ في اجواء منطقة شرق الفرات، واستهداف مواقع عسكرية سورية كانت توضع في خانة “​طائرة​ مجهولة”..تماما كالذي حصل ليل 30 تموز المنصرم حين اقدمت احدى المقاتلات الإسرائيلية على استهداف موقع عسكري سوري جنوب القامشلي.

اكثر من ذلك، رصدت الإستخبارات الرّوسيّة-بحسب ما ذكرت تقارير صحافية منذ مدّة، خطة معادية لاستهداف ​القوات​ الروسيّة انطلاقا من شرق الفرات، في وقت سُجّل تصاعد في وتيرة قصف ​قاعدة حميميم​ بدرونات مذخّرة بشكل مكثّف، اكّدتها لاحقا صحيفة “الغارديان” البريطانيّة، حيث كشفت في 17 حزيران المنصرم، عن خطّة وضعها قادة عسكريّون بريطانيّون لمواجهة ​روسيا​ في سورية، عبر قوّات خاصّة بريطانيّة أوكل اليها تنفيذ مهمات سريّة-وليس عسكرية تقليديّة، تتضمّن عمليّات تصفية واغتيالات اضافة الى تجنيد عملاء.. وصوّبت الصحيفة في هذا الإطار على عناصر ميليشيا قسد، مشيرة الى انّ جنرالات وخبراء عسكريّين روس طالبوا اكثر من مرّة بضرورة ان تحسم موسكو قرارها بمساعدة دمشق وحلفائها لتحرير ادلب، للإنطلاق سريعا الى الشرق السوري.

اما دمشق-صاحبة القرار الأول والأخير، التي لطالما أقلقتها نزعة الكرد الإنفصاليّة باعتبارها “خنجرا يهدّد وحدة الأراضي السوريّة”، كما ارتباط الإنفصاليين الوثيق بإسرائيل والإحتلال الأميركي، وإطباقهم على “كنوز” المنطقة النفطيّة والغازيّة وحرمان ​الدولة​ السوريّة وشعبها من هذا الحقّ.. لا شكّ انها تريد انهاء هذه الظاهرة لكن دون اسقاط عزمها مقارعة الإحتلال التركي لأراضيها، وهذا ما أعلنته غير مرّة على لسان المسؤولين السوريين كما الرئيس ​بشار الأسد​، قبل ان تؤكد امس استعدادها لمواجهة الغزو المستجدّ بكل الوسائل المتاحة.

فهل سنشهد مواجهة عسكرية بين ​الجيش السوري​ والقوّات التركيّة ​الغازية​؟ وما صحّة ودقّة الأنباء التي تتحدّث عن “كمائن” تنتظر اردوغان في مناطق الكرد، “واحتمال ان يكون الرئيس ​دونالد ترامب​ قد نصب فخّا للسّلطان”- وفق ما ذكرت صحيفة ” فزغلياد” الروسية؟

وفيما تنقل الصحيفة عن رئيس الأبحاث في معهد حوار الحضارات أليكسي مالاشينكو قوله” إنّ افساح الأميركيين الطريق امام اردوغان للقيام بعمليّته العسكرية في شرق الفرات” هو فخٌّ له”..مرجّحا

المصدر: النشرة