مضيفة طيران أوكرانية تحصد الاف الاعجابات بسبب ماقالته على “تيك توك” ( فيديو )

مضيفة طيران أوكرانية

حصدت مضيفة طيران أوكرانية تدعى تايسا الاف الاعجابات والمشاركات بعد نشرها مقطع فيديو على تيك توك قدمت فيه نصائح للمسافرين قبل الطيران .

ونشرت الفتاة الأوكرانية تايسا مقطع فيديو مثير للإعجاب عبر تطبيق “تيك توك” قالت فيه: “بعد دخول الطائرة، من الضروري التحقق من وجود سترات نجاة تحت المقاعد”.

ووفقًا لـ مضيفة طيران أوكرانية تايسا ، يعتبر بعض الركاب السترة بمثابة “تذكار”، على الرغم من أن ذلك يعتبر سرقة لممتلكات شركة الطيران.

ويعتقد الكثير من الناس أن مهمة مضيفة (مضيف) الطيران، تقتصر على تقديم الأطعمة والمشروبات للركاب، لكن هذا الاعتقاد الشائع خاطئ تماما، ففكرة الضيافة الجوية ظهرت عام 1912 وكان الألماني، هينريك كوبيز، أول مضيف طيران في العالم، ومع تزايد عدد الرحلات الجوية زادت الحاجة إلى طاقم عمل في الضيافة الجوية ذي خبرة في مجال التمريض لتوفير الحماية والأمان والسلامة للركاب والمسافرين.

@taisacabincrewна прошлом рейсе мне пассажирка сказала, что у меня замечательный тик ток. так приятно встречать своих людей на борту ❤️ #стюардесса #светучения♬ Astronaut In The Ocean – Masked Wolf

وهنا تحدثت مضيفة الطيران الأمريكية، كات كمالاني، عبر حسابها الرسمي على منصة التواصل الاجتماعي “تيك توك”، عن أكثر المفاهيم الخاطئة شيوعا عند الناس حول مسؤوليات مضيفي الطيران.

فخلافا للاعتقاد السائد، الذي يقول بأن من مسؤولية مضيفة الطيران مساعدة المسافرين في وضع حقائبهم على الرفوف، فإنه لا ينبغي للمضيفات مساعدة الركاب في وضع الأمتعة اليدوية على الرف العلوي.

@taisacabincrew

не знала, что в конце такой звук😂 #стюардесса

♬ оригинальный звук – 🔺НАСТЯ МАНАСТЯ🔺

وقالت كمالاني: “الحقيقة هي أننا لا نعرف كم تزن حقيبتك. بالإضافة إلى ذلك، فإن العديد من الشركات لا تدفع تعويضات في حالة إصابة مضيفة الطيران أثناء وضع الأمتعة على الرف”.

وتابعت كمالاني: “لا يطلب من المضيفات أيضا تنظيف الطائرة بعد الرحلة، حيث يتم تعيين موظفين في شركات التنظيف للقيام بذلك”.

@taisacabincrew

А какая у вас сейчас погода? Помогите добить 65К❤️ #стюардесса #аэропортборисполь

♬ Снег кружится – Пламя

كما أشارت كمالاني، إلى أن “المسؤولية الرئيسية لطاقم مضيفات الطيران هي ضمان سلامة الركاب، وليس تقديم الأطعمة والمشروبات بسرعة”.

واختتمت حديثها قائلة: “نحن ندرس دورات مدتها ثمانية أسابيع، ويومان منها فقط مخصصان لقواعد التغذية.